الأحد، 26 يونيو 2011

كتب مقترحة ،، د. عبدالله الطريقي .:

كتب مقترحة، للأستاذ الدكتور: عبدالله بن إبراهيم الطريقي .
موقع الدكتور: http://www.alukah.net/Web/triqi
طلبت من أستاذنا د. عبدالله الطريقي، كتباً مقترحة من داخل التخصص وخارجه، فكتب لي هذه المجموعة جزاه الله خيراً .
- في اللغة: المزهر في علوم اللغة، للسيوطي .
- في التفسير: التحرير والتنوير، للطاهر ابن عاشور .
- في الحديث: شرح رياض الصالحين، لابن عثيمين .
- في التراجم: سير أعلام النبلاء، للذهبي .
- في أصول الفقه: الموافقات للشاطبي .
- في السياسة الشرعية: الخراج لأبي يوسف، الأموال لأبي عبيد، السياسة الشرعية لابن تيمية، حكومة عمر بن الخطاب لشبلي النعماني، السياسة الشرعية لعبدالعال عطوة، الإدارة الإسلامية الرشيدة لحمدي الجهني، غياث الأمم في التياث الظلم لإمام الحرمين الجويني .
- في مدخل الفقه: أسباب اختلاف الفقهاء لعلي الخفيف، المدخل الفقهي العام لمصطفى الزرقاء .
- في المقارنة بين الفقه والنظام: نظرات في الشريعة الإسلامية لعبدالكريم زيدان .
- كتب فكرية: موقف الاتجاه العقلاني الإسلامي المعاصر من النص الشرعي لـ د. سعد بن بجاد، المجتمع المدني دراسة نقدية لـ د. عزمي بشارة، نحو تجديد الخطاب الديني لسعيد الكرواني، الإنسان الكامل في الفكر الصوفي للطف الله خوجة .

وينصح بقراءة مؤلفات ابن تيمية وابن القيم وعبدالكريم زيدان .
انتهى ما كتبه الشيخ .:

السبت، 25 يونيو 2011

كتب مقترحة للإجازة الصيفية .:

قد يغرق البعض منا في قراءة الإحماضات (المسليات) كالروايات ، حتى لا يستسيغ القارئ أن يخرج من هذا الفلك، أرجو أن نخرج قليلاً من هذا المدار المغزلي، ونقرأ ولو قليلاً كتباً جادة، نحن أحوج ما نكون اليها، في تصحيح عقائدنا وعباداتنا، فما أُتي بعض الناس من الجهل وكثرة الشبهات إلا بسبب العزوف عن هذه القراءات المهمة .
وبمناسبة الإجازة الصيفية، هذه بعض الكتب المقترحة، أرجو أن تعطوها وقتاً في هذه الإجازة .
١/ الملخص الفقهي، صالح الفوزان .
٢/ فقه الصيام، يوسف القرضاوي . خصوصاً مع اقتراب الشهر الفضيل .
٣/ الإرشاد إلي صحيح الاعتقاد، صالح الفوزان .
٤/ حقيقة التوحيد، يوسف القرضاوي .
٥/ الحديث النبوي، محمد لطفي الصباغ .
٦/ نور اليقين في سيرة سيد المرسلين، محمد الخضري .
وجبة قرائية ممتعة .:

الجمعة، 24 يونيو 2011

قالوا عن هذه الكتب: 6

26. قال د. أحمد القرني (الإبداع العلمي ص35): « كتاب (الوافي بالوفيات) للصفدي، قيل: إنه أوسع كتاب في التراجم، حيث ذكروا أنه حوى ترجمة أربعة عشر ألف نفس، وانتهى فيه إلى سنة 700هـ، وقد طُبع منه أكثر من عشرين مجلداً».

27. قال د. أحمد القرني (الإبداع العلمي ص51): « كتاب شيخ الإسلام (الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم) من يقرأهذا الكتاب يجد فيه نَفَسَ المغضب وقوة المبدع» .

28. قال د. أحمد القرني (الإبداع العلمي ص53): « (مجمع الحكم والأمثال في الشعر العربي) لأحمد قبش، وهو سِفر نفيس أوصي به أرباب الذوق، ومحترفي البيان» .

29. قال د. أحمد القرني (الإبداع العلمي ص61): « (ديوان الشافعي) جمع وتحقيق: د. مجاهد بهجت، أَعُدُّهُ أفضلَ جمع وتحرير للديوان حتى الآن» .

الاثنين، 20 يونيو 2011

قالوا عن هذه الكتب: 5

21. قال حمد الجاسر (من سوانح الذكريات 1/ 415): «يُعَدُّ كتاب (معجم البلدان) لياقوت بن عبدالله الحموي المتوفى سنة 626هـ، من أوفى الكتب المؤلفة ـ إن لم يكن أوفاها ـ في تحديد المواضع والأمكنة في البلاد الإسلامية مما كان معروفاً في عهد مؤلفه، ولا يقتصر الكتاب فيما يحويه من معلومات على ما خُصِّص له من التحديد والوصف الجغرافي، بل يضيف إلى ذلك أطرافاً من محتلف العلوم، من لغة وأدب وتاريخ، وقد يتبعها بأقاصيص وخرافات، إنه خزانة علم حافلة، فيها ما تهوى الأنفس وترتاح إليه» .

22. قال حمد الجاسر (من سوانح الذكريات 1/420): «وإحدى أمهات كتب اللغة، إن لم يكن أوسعها كتاب (لسان العرب) لمحمد بن مكرم بن منظور المتوفى سنة 771هـ، فقد كان مؤلفه يُمارس حرفة النسخ، اختار خمسة كتب من أمهات كتب اللغة هي: (تهذيب اللغة) لمحمد بن أحمد الأزهري المتوفى سنة 370هـ، وكتاب (المحكم والمحيط الأعظم) لعلي بن إسماعيل بن سِيْدَهْ الأندلسي المتوفى سنة 458هـ، وكتاب (الصحاح) لإسماعيل بن حماد الجوهري المتوفى سنة 393هـ، وكتاب (حواشي الصحاح) لعبدالله بن بَرَّي المتوفى سنة 582هـ، وكتاب (النهاية في غريب الحديث) للمبارك بن محمد بن الأثير الشيباني المتوفى سنة 606هـ، عَمَدَ إلى هذه الكتب فجمعها ونسخها مرتبة منسقة، وقدّمها في هذا الكتاب الذي دعاه (لسان العرب)، وأفصح في مقدمته بأن عمله لا يعدو مجرد الجمع ـ أي النسخ المنسَّق ـ » .

23. قال حمد الجاسر (من سوانح الذكريات 1/ 421): «كتاب (طبقات الأمم) لصاعد بن أحمد الأندلسي المتوفى سنة 462هـ، الكتاب كما هو معروف صغير الحجم، قليل الورق، إلا أنه غزير الفائدة، ومن أمتع ما أُلِّف في موضوعه ـ مما اطلعت عليه ـ، سهولة عبارة، ووضوح أسلوب، وقد طُبع مراراً» .

24. قال د. أحمد القرني (الإبداع العلمي ص15): « فإن كتابه ـ أي ابن فارس ـ وهو (معجم مقاييس اللغة) عمدة في اللغة، نافع إلى الغاية، أنصح به طلاب العلم، لأنه يُلخِّص جميع معاني الكلمة في أصول قليلة » .

25. قال د. أحمد القرني (الإبداع العلمي ص31): « شرف الدين بن أبي بكر المعروف بابن المقرئ المتوفى سنة 837هـ مؤلف كتاب (عنوان الشرف الوافي ) وهو كتاب واحد فيه خمسة علوم، بطريقة فريدة عجيبة، ومن حُسن الحظ أن الكتاب قد طُبع بنفس الترتيب تقريباً، بعناية الشخ عبدالله بن إبراهيم الأنصاري رحمه الله تعالى » .

الأحد، 19 يونيو 2011

هل اتخذت قدوة مؤثراً .:

بكر بن عبدالله أبو زيد ـ رحمه الله ـ ألفاظه ذات معنى ومغزى، كتاباته لها جرْس ومغنى، أفكاره تُشبع الحِجى، يوصلك إلى ما تحب وتهوى، بفهم رائق، وقياد سلس، وانسياح رقيق .
من كتبه: التعالم، المدخل المفصَّل، التـأصيل، تصنيف الناس بين الظن واليقين، وغيرها كثير .

لكن، من أين كان هذا الأسلوب في الكتابة ؟
يقول عن نفسه ـ رحمه الله ـ أنه تأثر بثلاثة من العلماء في أسلوب كتابته، هم:
1. محمد الأمين الشنقيطي ـ رحمه الله ـ عالم موريتاني، طبعت مجموعة مؤلفاته في (19) مجلدة، منها: أضواء البيان، آداب البحث والمناظرة، مذكرة في أصول الفقه .
2. محمد البشير الإبراهيمي ـ رحمه الله ـ عالم جزائري، طبعت مؤلفاته في: آثار محمد البشير الإبراهيمي، طبعة دار الغرب .
3. محمد الخضر حسين ـ رحمه الله ـ عالم مصري، له كتب عِدة، من أبرزها: رسائل الإصلاح في ثلاثة أجزاء .

فهل اتخذت، قدوة مؤثراً ؟ .:

السبت، 18 يونيو 2011

قالوا عن هذه الكتب: 4

16. قال الطنطاوي (ذكرياته 3/ 63):«للشيخ جمال الدين القاسمي كتاب نفيس جداً عدَّ فيه الصناعات الشامية ووصفها وتكلم عنها وعنوانه(قاموس الصناعات الشامية)» .

17. قال الطنطاوي (ذكرياته 3 / 181): « أتمنى أن يقرأ كل طالب وكل طالبة كتاب (التلميذة الخالدة) ليروا كيف يكون الصبر على طلب العلم الدنيوي , فيصبروا مثله على طلب العلم هو للدنيا والآخرة » .

18. قال الطنطاوي (ذكرياته 3 / 284 ): «المنفلوطي سلس العبارة ضحل المعنى , سَلِس للأفكار عمق ولكن على ألفاظه طلاوة , كثير الترادف , خطابي الأسلوب, ومقالته (تأبين فوليتر) التي صاغ فيها ماترجم له عن فيكتور هوغو هي في رأيي النموذج الكامل للأسلوب الخطابي الذي كان الغالب على نثر هوغو. ومن قرأ كتبه ـ أي هوغو ـ (قبل المنفى) و (أثناء المنفى) وخطبه في مجلس النواب ومراقعاته في المحاكم, و لا سيما دفاعه عن ولده , رأى دليل هذا الذي أقوله . ولو أتقن هوغو العربية وكتب بها تأبينه فولتير لما جاء بأعظم ولا أكرم مما كتب المنفلوطي . هذا رايي أنا .

وما أحد ممن كان من لداتنا ومن أبناء عصرنا إلا تأثر يوماً بالمنفلوطي و (نظراته). أما (العبرات) فأكثر قصصها بدائية مصطنعة) ».

19. قال الطنطاوي (ذكرياته 3/ 286): «وكنت معجباً أشدَّ الإعجاب بالرافعي، ولكن تبدَّل نظري إليه وحكمي عليه، وخير ما كتب (تحت راية القرآن) و (وحي القلم)، أمَّا ما يسميه فلسفة الحب والجمال في مثل (رسائل الأحزان) و (السحاب الأحمر) و (أوراق الورد) فأشهد أنه شيء لا يُطاق، يتعب فيه القارئ مثل تعب الكاتب ثم لا يخرج منه بطائل» .

20. قال الطنطاوي (ذكرياته 3/ 306): «كنت من أكثر من ثلث قرن أذيع من إذاعة دمشق أحاديث عنوانها (أعلام الإسلام)، ضاع أكثرها، فجمعت ما بقي منها أودعته كتابي (رجال من التاريخ)، وهو كتاب مطبوع متداول سلكت فيه طريقاً ما تبعت فيه أحداً، هو أني أقرأ عمَّن أحب أن أتكلم عنه كلَّ ما أصل إليه من اخباره، ثم أحقق هذه الأخبار، ثم آخذ منها مشهداً أو قصة أدخل منها على ترجمة الرجل، فيكون ما كتبه شيئاً وسطاً بين القصة والتاريخ» .